فلسفتنا
معنا، تحتل أنت مركز الصدارة. نحن نقدم الدعم الشخصي والمستمر، ونعفيك من رسوم العضوية والعضويات الإجبارية، ونجعل القضايا المعقدة مفهومة – من أجل نهاية حياة كريمة ومقررة ذاتياً.
معنا، تحتل أنت مركز الصدارة. نحن نقدم الدعم الشخصي والمستمر، ونعفيك من رسوم العضوية والعضويات الإجبارية، ونجعل القضايا المعقدة مفهومة – من أجل نهاية حياة كريمة ومقررة ذاتياً.
معنا، لا توجد اشتراكات أو عضويات إجبارية – من أجل نهاية حياة تحددها بنفسك.
نحن بجانبك لمساعدتك في العثور على الطريق الصحيح للمرحلة الأخيرة من حياتك.
معنا، لديك نفس الشخص الذي تتواصل معه منذ البداية، والذي يجعل المواضيع المعقدة مفهومة بالنسبة لك.
نحن بجانبك لمساعدتك في العثور على الطريق الصحيح للمرحلة الأخيرة من حياتك.
وقد أظهرت التجربة أنه يمكن أن تكون هناك فترة تتراوح بين عدة أسابيع وعدة أشهر بين الاتصال الأول والانتحار بمساعدة الغير. لذلك يتم دائمًا تقييم مساعدتنا بشكل فردي وحسب الحالة المعنية. يُرجى أخذ ذلك في الاعتبار.
يبدأ الطريق إلى الانتحار بمساعدة الغير عندما تتصل بنا. نحن مستعدون لمساعدتك في الإجابة عن أي أسئلة قد تكون لديك.
تحدث إليناسيتم فحص طلبك بعناية للتأكد من استيفاء جميع المتطلبات القانونية والأخلاقية والطبية.
في مناقشة مفصلة مع مرافقك والطبيب، سنناقش حالتك ونوضح أي أسئلة لم تتم الإجابة عليها.
يقوم طبيب متمرس بإعداد رأي خبير يؤكد المتطلبات الطبية للانتحار بمساعدة الغير.
الخطوة الأخيرة هي المساعدة على الانتحار على يد طبيب يدعم العملية بحساسية ومهنية.
مرحباً، أنا سيلفيا. بصفتي مديرة جنازات، فقد رافقت العديد من الأشخاص في رحلتهم الأخيرة وأعرف مدى صعوبة الوداع. لا يقتصر الهدف من المساعدة على الانتحار على تنظيم الوداع الجسدي فحسب، بل تقديم الدعم العاطفي أيضاً. أريد أن أخلق مع شريكتي جوًا من الثقة تحتل فيه الرغبات والاحتياجات الفردية مركز الصدارة. أنا هنا لدعمك خلال هذا الوقت العصيب.
مرحباً، أنا كورنيليوس. شغفي هو مرافقة الناس في مراحل الحياة الصعبة بالتعاطف والاحترام. إن المساعدة على الانتحار قريبة إلى قلبي بشكل خاص، لأنني أؤمن بأن كل شخص يجب أن يرحل بكرامة وسلام. أريد مع شريكي أن أخلق مساحة يشعر فيها الناس بالتفهم والدعم. أنا هنا لمرافقتكم في هذا الطريق الصعب.